بدايةً، ولكل حادث حديث، شخص انطوائي، دار بين جنبات نفسه، وأغلق عليها في العزلة، فاض بروحه، حتى هوى يومًا على “تسلق الجبال” وهناك بدأت حكايته مع نفسه
بدايةً، ولكل حادث حديث، شخص انطوائي، دار بين جنبات نفسه، وأغلق عليها في العزلة، فاض بروحه، حتى هوى يومًا على “تسلق الجبال” وهناك بدأت حكايته مع نفسه
Comment